اغتيال شيخي قريتين مسيحيتين في أسيوط.. والتحريات الأولية تشير إلى أنصار "المعزول"
لقي شيخا قريتى "السراقنا" و"التمساحية"، ذاتا الأغلبية القبطية والتابعة لمركز القوصية، مصرعيهما إثر إصابة كل منهما بطلق نارى على يد مجهولين.
ورد لمديرية أمن أسيوط إخطار من مأمور مركز شرطة القوصية، يفيد وصول بلاغ من مستشفى القوصية المركزي بوصول الشيخ محسن أرنست شيخ حصة بقرية السراقنا، وزوج ابنته إمام قرية الأنصار، جثتين هامدتين، أثناء عودتهما إلى منزلهما بالسراقنا، حيث تعرض لهما مجهولون وأطلقوا عليهما وابلا من الرصاص أودي بحياتهم فورا، ولم يتم التوصل لهوية القتلة حتى الآن، أو أسبابه حيث إن القتيل يحظى بعلاقات جيدة جدا بأهل القرية من الأقباط والمسلمين.
كما تلقى اللواء أبو القاسم أبو ضيف مدير الأمن إخطارا من مأمور مركز شرطة القوصية يفيد وصول شهدى إلياس وشهرته "فتحى" شيخ قرية التماسحية ذات الأغلبية المسيحية إثر إصابته بطلق نارى بالقدم ونظرا لمرضه بالسكر أودت بحياته.
وبالانتقال والمعاينة تبين أنه كان قد ترددت إشاعة بقيام أنصار المعزول بالهجوم على كنيسة القرية، فخرج شباب القرية لحمايتها ومعهم الشيخ الذى فضل الوقوف على مشارف القرية، فقام مجهولون بإطلاق أعيرة نارية عليه أصابته بالقدم، ونظرا لأن المجنى عليه مريض بالسكر فأودت بحياته.
وأشارت التحريات الأولية إلى أن عملية القتل تمت انتقاماً من القبض على بعض قيادات تنظيم الإخوان. وحسب مصدر، فإن أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى بعد فشل محاولاتهم فى إحراق الكنائس بدءوا حاليا فى إغتيال كبار القرى التى أغلبيتها أقباط.
لقي شيخا قريتى "السراقنا" و"التمساحية"، ذاتا الأغلبية القبطية والتابعة لمركز القوصية، مصرعيهما إثر إصابة كل منهما بطلق نارى على يد مجهولين.
ورد لمديرية أمن أسيوط إخطار من مأمور مركز شرطة القوصية، يفيد وصول بلاغ من مستشفى القوصية المركزي بوصول الشيخ محسن أرنست شيخ حصة بقرية السراقنا، وزوج ابنته إمام قرية الأنصار، جثتين هامدتين، أثناء عودتهما إلى منزلهما بالسراقنا، حيث تعرض لهما مجهولون وأطلقوا عليهما وابلا من الرصاص أودي بحياتهم فورا، ولم يتم التوصل لهوية القتلة حتى الآن، أو أسبابه حيث إن القتيل يحظى بعلاقات جيدة جدا بأهل القرية من الأقباط والمسلمين.
كما تلقى اللواء أبو القاسم أبو ضيف مدير الأمن إخطارا من مأمور مركز شرطة القوصية يفيد وصول شهدى إلياس وشهرته "فتحى" شيخ قرية التماسحية ذات الأغلبية المسيحية إثر إصابته بطلق نارى بالقدم ونظرا لمرضه بالسكر أودت بحياته.
وبالانتقال والمعاينة تبين أنه كان قد ترددت إشاعة بقيام أنصار المعزول بالهجوم على كنيسة القرية، فخرج شباب القرية لحمايتها ومعهم الشيخ الذى فضل الوقوف على مشارف القرية، فقام مجهولون بإطلاق أعيرة نارية عليه أصابته بالقدم، ونظرا لأن المجنى عليه مريض بالسكر فأودت بحياته.
وأشارت التحريات الأولية إلى أن عملية القتل تمت انتقاماً من القبض على بعض قيادات تنظيم الإخوان. وحسب مصدر، فإن أنصار الرئيس المعزول محمد مرسى بعد فشل محاولاتهم فى إحراق الكنائس بدءوا حاليا فى إغتيال كبار القرى التى أغلبيتها أقباط.
0 التعليقات :
إرسال تعليق